أعلان الهيدر

السبت، 26 أغسطس 2006

الرئيسية تفريغ الأشعة الكهرومغناطيسية والسجود

تفريغ الأشعة الكهرومغناطيسية والسجود


مرسل من المهندس نضال المر

اكتشف العلماء مؤخرا أن الجسم البشري يستقبل قدرا كبيرا من الأشعة الكهرومغناطيسية يوميا من الأجهزة الكهربائية التي يستخدمها الإنسان، والآلات المتعددة التي لا تستغني عنها في المنزل أو في العمل، والإضاءة الكهربائية .أنت جهاز استقبال لكميات كبيرة من الأشعة الكهرومغناطيسية أي أنك مشحون بالكهرباء وأنت لا تشعر ، وهذه الأشعة لها مضار على الجسم البشري إذا لم يتم تفريغها فهي قد تسبب الكثير جدا من التأثيرات الضارة ومن ذلك الصداع ، والشعور بالضيق ، والكسل والخمول ، وآلالام المختلفة
لاتنسى هذه المعلومة المهمة وأنت تشعر بشيء من ذلك  ..

كيف الخلاص إذن

باحث غربي  توصّل في بحثه العلمي إلى أن أفضل طريقة لتخلّص جسم الإنسان من الشحنات الكهربائية الموجبة التي تؤذي جسمه أن يضع جبهته على الأرض أكثر من مرة أي عدة مرات في اليوم والليلة ، لأن الأرض سالبة فهي تسحب الشحنات الموجبة في الجسم كما يحدث في السلك الكهربائي الذي يُمَدَّ إلى الأرض في المباني لسحب شحنات الكهرباء من المبنى أو من الصواعق إلى الأرض ..ضع جبهتك على الأرض حتى تُفرغ الشحنات الكهربائية الضارة ..ويزيدك البحث بيانا وإدهاشا حين يقول :الأفضل أن توضع الجبهة على التراب مباشرة ويزيدك إدهاشا أكبر حينما يقول :إن أفضل طريقة في هذا الأمر أن تضع جبهتك على الأرض وأنت في اتجاه مركز الأرض ، لأنك في هذه الحالة تتخلص من الشحنات الكهربائية بصورة أفضل وأقوى وتزداد اندهاشا حينما تعلم أن مركز الأرض علميا ، مكة المكرمة !!وأن الكعبة هي محور الأرض تماما كما تثبت ذلك الدراسات الجغرافية باتفاق المتخصصين جميعا !!
إذن فإن السجود .... في صلواتك ، هو الحالة الأمثل لتفريغ تلك الشحنات الضارة .وهي الحالة الأمثل لقربك من خالق هذا الكون ومبدعه سبحانه وتعالى .....والسجود لم يفرض لهذا الغرض بل الغرض الرئيسي منه هو التعبد والخضوع لله تعالى ولكن له فوائد إضافية ومن أهمها هذه الفائدة التي اكتشفت حديثا فسبحان الله.

هناك تعليق واحد:

  1. رافع الشهري21‏/12‏/2007، 5:21 م

    سبحان اللة العظيم وبحمدة عدد خلقة وزنة عرشة ورضا نفسة ومداد كلماتة وقدر قدرتة وجلالة...


    لاالةالااللة قدر علمة وخلقة ورحمتة وجودة ..واستغفر اللة قدر كل ذلك حجما وعددا وخلقا وذنبا

    ردحذف

ادعم إضاءات بالتعليق على المواد المنشورة واعادة نشر موادها في شبكاتكم الاجتماعية
سيتم نشر التعليق بعد الاطلاع عليه

يتم التشغيل بواسطة Blogger.