أعلان الهيدر

السبت، 20 ديسمبر 2008

الرئيسية العدد 23 (ديـسـمبر 2008 - يـنايـر 2009) من مجلة آفاق العلم

العدد 23 (ديـسـمبر 2008 - يـنايـر 2009) من مجلة آفاق العلم

صدر العدد 23 من مجلة آفاق العلم الإلكترونية والتي يرأس تحريرها الاستاذ محمود ابو عوض ، وقد حفل العدد الأخير بالكثير من المواضيع العلمية القيمة.

محـتويات العـدد
- أخبار علمية

- سـؤال و جـواب

- ميـاه مـلونـة

- دمـاغـنا... قـادر عـلى الاسـتمرار؟

  هـل بإمكـان دمـاغـنا، الذي تشـكل قـبل ملايـين السـنين، إدارة حـقـبة التـقـنية التي نعـيشـها؟ مـا هـي الصـعـاب التي تخـفـيهـا لـنا هـذه الحـقـبة؟ وكـيف سـيكون ممـكنـاً الإسـتفـادة...
  
- حـكايات غـريبة... إلا أنهـا حـقـيقـية

  بعـض هـذه القـصص يبـدو مسـتحـيلاً لسبب بسـيط هـو مـدى غـرابـتهـا... حـكايات لو سـمعـنـاهـا مـن صـديق لـنا لاعـتـقدنـا أنه يـمـزح أو أنـه قـد أصـيـب...
  
- عـالم الأحـلام

  الإكـتشـافات الأخـيرة تـؤكـد أن الأحـلام تعـمل عـلى تـثـبـيت الذكـريات في الدمـاغ وعـلى مسـاعـدته عـلى النـضـوج. مـن جـانب آخـر، يـرى البعـض أن هـذه "الأفـلام" التـي نراهـا...
  
- عـودة بعـد المـوت!

  الرحـلة مـن المـوت إلى الحـياة، طـالمـا كـانت مـركـز اهـتـمام الأسـاطـير والمعـتـقـدات المـتوارثـة... أمـا اليـوم، فـهـي نـقـطة الدراسـة الرئيسـية مـن قـبل عـدد كـبير...
  
- تكـنولوجـيات سـتغـير حـياتـنا

  المسـتـقـبل سـيكـون حـافـلاً بالمنجـزات التي سـتضـيف إلى حـواسـنا والتي سـتمكـنـنا من تطـوير قـدراتـنا عـلى التـفاعـل مـع مـحـيـطـنا وعـلى التـواصل مع الآخـريـن.. 

- هـل الأرض مجـوفـة؟

  مـاذا يـوجـد داخـل الأرض؟ عـالم خـفـي تـسـكـنه كـائـنات خـياليـة؟ هـذا مـا سـانـدتـه أديـان مخـتـلفة عـلى مـر الأزمـان ودعـمـته شـخـصـيات معـروفـة تـاريخـياً: مسـتـكـشـفـون، أدبـاء، قـادة سـياسـيـون، وحـتى عـلمـاء...
  
- مصـعـد إلى الفـضـاء

  السـباق نحـو الفـضـاء بـدأ في أخـذ أشـكـال مخـتـلفـة... فـبـعـد الرحـلات الصـيـنية والهـنديـة، هـناك رغـبة في صـنـع أول مـصـعـد يـنـقـل أفـراداً ومعـدات مـن الأرض إلى الفضاء...
  
- مـاذا قـال هـوكـنغ؟

HiTech

لإنزال العدد و قراءته من جهازك أو طباعته، إضغط هـنا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ادعم إضاءات بالتعليق على المواد المنشورة واعادة نشر موادها في شبكاتكم الاجتماعية
سيتم نشر التعليق بعد الاطلاع عليه

يتم التشغيل بواسطة Blogger.