مجرة درب التبانة يمكن أن تحوي كواكب مشابهة للأرض
تلقت الجهود الرامية إلى اكتشاف أنواع ما من الحياة في الفضاء الخارجي دفعة جديدة.
فقد قال عالما فلك بريطانيان إنه من الممكن نظريا وجود مليارات الكواكب التي تشبه الأرض في مجرة درب التبانة الذي يوجد كوكبنا ضمنه.
ويضيف العالمان أن الأمر فقط يتطلب مزيدا من الوقت إلى أن تتمكن أجهزة التلسكوب من رصد تلك الكواكب المشابهة للأرض.
جاء ذلك في توقعات أعرب عنها عالما فلك في الجامعة البريطانية المفتوحة، معتمديْن على نموذج قائم على حسابات رياضية.
وأظهرت نماذج مصممة على الكمبيوتر، أن بعض الأنظمة الشمسية النائية المكتشفة حديثا، يمكن أن تحوي كواكب صغيرة لها خصائص مشابهة لما هو موجود على الأرض.
وفي تصريح لـبي بي سي قال الدكتور باري جونز، وهو احد العالمين: من المعروف أن هناك عددا كبيرا من تجمعات الكواكب الموجودة بعيدا عن نظامنا الشمسي، لكن ما لم نتوصل إليه هو ما إذا كانت ثمة كواكب مشابهة للأرض هناك.
عمالقة من غاز
وقد اكتشف العلماء أن هناك نحو مئة كوكب تدور حول نجوم نائية.
غير أن تلك الأجرام المسماة بالكواكب الخارجية (إكزوبلانيت) ليست من النوع الذي يمكن العيش فيه، فهي غاية في الضخامة وتحوي غازات على شاكلة ما هو موجود في كوكب المشتري.
لكن الدكتور جونز يعتقد أنه من الممكن أن توجد في تلك المجموعات الكوكبية النائية كواكب صغيرة لها نفس مواصفات الأرض.
وقال الدكتور جونز "إن ما أقوله هو: إننا غير قادرين حاليا على مشاهدة كواكب كالأرض، لكن لنفترض أنها موجودة هناك، فهل يمكن أن تكون قائمة، أم إنها تضيع وسط الكواكب العملاقة في الفضاء المترامي بين المجرات".
وأضاف أن النموذج الكمبيوتري حول إمكانية استمرار تلك الكواكب وسط شقيقاتها العملاقة، أظهر "بعض النتائج مشجعة".
أورسي ماجوريس
ويشير النموذج إلى أنه من الممكن أن يوجد في مجرتنا أكثر من مليار كوكب قابل لظهور الحياة فيه.
غير أن الدكتور جونز أشار إلى أنه يتعين الانتظار ما بين 10 إلى 15 سنة ليتسنى تطوير التلسكوبات لتصبح من القوة بحيث تستطيع رصد مثل الكواكب الصغيرة.
ويشار إلى أنه جرى حتى الآن اكتشاف نظام شمسي مشابه للذي نعيش فيه، وهو يدور حول نجم بعيد يحمل اسم (47 أورسي ماجوريس).
بسم الله أولا
ردحذفوبه نستعين
أشكرك على إطراك الجميل وإن شاء الله نتواصل ونكون أصدقاء
مدونة جيده وممتازه
ردحذفعلى مااظن أن مدونتك علمية وهذا شي راع
وشكور مرة ثانية والى الامام دوما
هل يمكنك أن ترسل الى دعوة من gmail
ردحذفحقك واكون مشكور وممنون كثير والله
على
haddadtv@yahoo.com
ان احتمالات تكرر الحياة وانشائها في مكان اخر من الكون هو احتمال وارد رغم ان الظروف التي تقرر الحياة هي صعبة للغاية..ونحن نلمس اليوم كيف تكون الحياة في خطر من اي حادث طاريء قد يحدث لكثير من الامور اللازمة لوجود الحياة فمثلا استقرار الانبعاث الشمسي وعدم تغيره بين حين واخر وتوازن الضغط الداخلي للارض على قشرتها والتغيير الهوائي الذي يحدثه النبات وغيرها هي عوامل ليس لوجود الحياة بل لادامتها ايضا وهذه الظروف قد تجتمع بكوكب اخر لاحتمالات الكثرةالهائلة الموجوده بالكون والتي لا يستطيع العقل البشري ان يحصيها او يدرك كثرتها وعظمتها ففي حساب بسيط لو وضعنا لكل نجم من نجوم مجرتنا اسم يتكون من كلمه واحده واردنا ان نقرا هذه الاسماء فقط نحتاج الى 3000 سنه لنقرأها ليلا ونهارا اي ان الانسان الذي يعيش مائه سنه لو صرف عمره بان يسمع اسماء نجوم المجرة لمات ولم يدرك جزء يسير منها وهذه دلالة على عظمة الخلق ومن ورائها عظمة الخالق واذكر قول احد العلماء عن احتمال وجود الحياة في غير كوكبنا هو قوله من لا يؤمن بوجود غير هذه الارض كمن يؤمن بان حقلا كبيرا قد بذر حنطة ولم تنبت الا واحده وهذا محال عقليا.
ردحذفالسيد عبد الكريم الجوهري
ردحذفاشكرك على تعليقك وعلى اضافتك الهامة
الأخ محمد عبده
ردحذفشكرا كثيرا على التعليق وسوف يتم الدعوة الى الجي ميل بعد قليل
الى اللقاء
الأخ محمد عبده
ردحذفشكرا كثيرا على التعليق وسوف يتم الدعوة الى الجي ميل بعد قليل
الى اللقاء
الأخ محمد عبده
ردحذفشكرا كثيرا على التعليق وسوف يتم الدعوة الى الجي ميل بعد قليل
الى اللقاء
الأخ عبد الكريم الجواهري
ردحذفشكرا لتعليقكم على المقال السابق واتفق معك تماما فيما تذكر
الى اللقاء
الأخ عبد الكريم الجواهري
ردحذفشكرا لتعليقكم على المقال السابق واتفق معك تماما فيما تذكر
الى اللقاء
الأخ عبد الكريم الجواهري
ردحذفشكرا لتعليقكم على المقال السابق واتفق معك تماما فيما تذكر
الى اللقاء
الأخ عبد الكريم الجواهري
ردحذفشكرا لتعليقكم على المقال السابق واتفق معك تماما فيما تذكر
الى اللقاء
الأخ عبد الكريم الجواهري
ردحذفشكرا لتعليقكم على المقال السابق واتفق معك تماما فيما تذكر
الى اللقاء
الأخ عبد الكريم الجواهري
ردحذفشكرا لتعليقكم على المقال السابق واتفق معك تماما فيما تذكر
الى اللقاء