لندن: يعكف العلماء حالياً على تطوير جهاز سيسمح برؤية الأجسام التي تقف خلف الحواجز والجدران، كما قد يتيح للناظر من خلاله رؤية ما يختبئ خلف عظام الجسم.
وتقوم فكرة هذا الجهاز على تصنيع مادة تتكون من بلورات متناهية الصغر، والتي ينظر إليها العلماء وكأنها "ذرات مزيفة"، لها القدرة على التفاعل مع الضوء بأسلوب يختلف عن تفاعله مع ذرات المواد الأخرى، كما ورد بجريدة الراية القطرية. وتمتص هذه الذرات الضوء مما يؤدى إلى تهييجها وجعلها في حالة غير مستقرة، وعند عودتها إلي حالتها الأصلية تطلق أشعة بطول موجي معين. |
Post Top Ad
الأحد، 16 يوليو 2006
العلماء يطورون جهاز لرؤية الأجسام خلف الحواجز
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
لم أستوعب بعد ماهية الفكره التي أقامو عليها العلماء عمل هذه الماده ولكن ان كانت ستستخدم في صالح الانسان ليس فيما يضره فأهلا وسهلا
ردحذفولكن لا أخفيك القول فأنا بمجرد أن قرأت العنوان حتى خيل الي أن استخدامها يكون أكثر لكشف الناس في بيوتهم وما الى ذالك والله أعلم هل ما بدر الى ذهني هو ما يمكن أن تستخدم فيه بالفعل أم لا
لم أستوعب بعد ماهية الفكره التي أقامو عليها العلماء عمل هذه الماده ولكن ان كانت ستستخدم في صالح الانسان ليس فيما يضره فأهلا وسهلا
ردحذفولكن لا أخفيك القول فأنا بمجرد أن قرأت العنوان حتى خيل الي أن استخدامها يكون أكثر لكشف الناس في بيوتهم وما الى ذالك والله أعلم هل ما بدر الى ذهني هو ما يمكن أن تستخدم فيه بالفعل أم لا